بول كايارد

بول كايارد

أسطورة رياضة الإبحار

بول كايارد قامة شامخة في رياضة الإبحار، لطالما أبدى موهبة فذّة وحنكة استراتيجية وعزيمة لا تتزعزع.

بول كايارد يمشي

آمل أن يراني الناس شخصًا محترمًا وشريفًا ومنافسًا شرسًا.

بول كايارد

الإبحار بدقة ومهارة

امتدت مسيرة بول كايارد من شاب هاوٍ للإبحار إلى ربان مشهور عالميًا حصد العديد من الانتصارات المدوّية.

لم يقتصر تأثيره على عالم البحار فحسب، بل لا يزال يكرّس جهوده لتدريب البحّارة الشباب ويلهم مجتمع رياضة الإبحار على الصعيد العالمي.

ساعة بول كايارد على معصمه
بول كايارد على الشاطئ

يرسم مسارَه

بدأ بول كايارد مسيرته في عالم الإبحار منذ نعومة أظافره، وسرعان ما تفتّحت موهبته المتأصّلة في هذه الرياضة.

رسمت إنجازاته المبكرة في سباقات الإبحار ملامح مستقبل مسيرة متميّزة. دخل كايارد التاريخ بوصفه أوّل ربان أمريكي يفوز بسباق ويتبريد حول العالم Whitbread Round the World Race في موسم ١٩٩٧-٩٨ على متن EF Language. واكتمل نجاحه في الإبحار بإنجازاته في كأس أمريكا، حيث خاض سبع مشاركات ووصل إلى النهائي مرتين. يتجلى تنوّع مهارات كايارد في مشاركته في أعرق المسابقات، ولا سيما سباقات المواجهات الدولية والبطولات العالمية وصولاً إلى الألعاب الأولمبية. وبلغ إجمالي الألقاب العالمية التي حصدها سبعة ألقاب، بما فيها البطولة العالمية لفئة القوارب الكبيرة عام ۱۹۸۸. وأكسبته حنكته الاستراتيجية ومهارته القيادية العديد من الأوسمة، ولا سيما انضمامه إلى قاعة المشاهير الوطنية للإبحار. وما زال كايارد ينافس في سباقات فئة النجوم ويترأس الرابطة الدولية لسباقات اليخوت لهذه الفئة.

بول كايارد على متن يخت

حاز كايارد لقب بحّار العام من رولكس عام ١٩٩٨، وأصبح سفير رولكس عام ٢٠٠٠.

يرتدي ساعة رولكس يخت ماستر II التي قدمتها له رولكس عام ٢٠٠٨.

تابع الاستكشاف