صُمّمت ساعة داي ديت أصلاً لتكون أداة ثمينة للاستعمال اليومي. وبفضل إنجاز فذّ لم يسبق له مثيل في صناعة الساعات آنذاك، وفّرت ساعة داي ديت حلاًّ لهؤلاء الذين يرغبون في التحكّم في جدول أعمالهم الشخصي تحكّمًا مطلقًا، إذ كانت أول ساعة يد كرونومتر ذاتية التعبئة ومقاومة للماء تعرض، بالإضافة إلى التاريخ، يوم الأسبوع بالكامل في نافذتين منفصلتين، غير أن كليهما يتغيّر عند منتصف الليل. منذ ما يربو على سبعة عقود، ما فتئ هذا التغيير الثوري يثير الإعجاب.










