روبرت شيدت

روبرت شيدت

روح تنافسية راقية

يُعتبَر روبرت شيدت أسطورة الإبحار البرازيلية، الذي ترك بصمة لا تُنسى في عالم الإبحار بموهبته الفريدة وروحه التنافسية العالية.

روبرت شيدت على متن يخت

لا مجال للخطأ مطلقًا من أيّ عضو في الفريق في أيّ وقت. فمستوى المنافسة عالمي. لا بد من التركيز والتخطيط والتنسيق. مُثل السعي إلى التميّز والتطوّر المستمر تجعل هذه البطولة إضافة طبيعية إلى مجموعة بطولات رولكس.

روبرت شيدت

نموذج للتميّز في رياضة الإبحار

أثبت روبرت شيدت مهارته وإصراره في البحر خلال مسيرة مرصّعة بالإنجازات امتدت لأكثر من عقدين.

أكسبته إنجازاته في فئتي "ليزر" و"ستار" اسمًا لامعًا بين أعظم الرياضيين في هذه الرياضة.

ساعة روبرت شيدت على معصمه
إبحار روبرت شيدت

مسيرة اتسمت بالتنوّع والنجاح

يُعتبَر البرازيلي روبرت شيدت أحد أنجح البحّارة في تاريخ هذه الرياضة.

بدأ مسيرته في فئة "ليزر"، وسرعان ما أثبت نفسه وأصبح منافسًا يُخشى جانبه. وفاز بأولى ميدالياته الذهبية في أولمبياد أتلانتا عام ١٩٩٦ قبل أن يفوز بأخرى في أثينا عام ٢٠٠٤، وميداليتين فضيتين في سيدني عام ٢٠٠٠ وبكين عام ٢٠٠٨.

ساعة روبرت شيدت على معصمه

عند الانتقال إلى فئة "ستار"، واصل شيدت تألقه محقّقًا الميدالية الفضية في ألعاب لندن عام ٢٠١٢.

تشمل إنجازاته عدة ألقاب بطولات عالمية في كلتا الفئتين، مما يعكس تنوّعه وقدرته على التكيّف. وسطع نجم شيدت في عالم الإبحار بتفانيه في هذه الرياضة وقدرته التألق بأعلى مستويات الأداء في مختلف الفئات. ويوظّف خبراته بانتظام في ضبط الأشرعة في سباقات كأس رولكس ماكسي يخت وكأس رولكس سوان وسباق سوبر سيريس ٥٢.

حصل على لقب أفضل بحّار في العالم من رولكس في عامي ٢٠٠١ و٢٠٠٤، وأصبح سفير رولكس عام ٢٠٠٩.

تابع الاستكشاف