جوائز الأوسكار

حفل توزيع جوائز الأوسكار: احتفال فريد بالامتياز والإلهام والبراعة التقنية اللازمة لصناعة تحف فنية.

أبرز أفلام الموسم السينمائي

منذ عام ٢٠١٧، تضطلع رولكس بدور الراعي الفخور لجوائز الأوسكار® الذي جرت العادة أن يُقام في مسرح دولبي (Dolby® Theatre) الواقع بهوليوود. يُبثّ هذا الحدث الفريد مباشرةً في أكثر من ٢٠٠ منطقة حول العالم ولا يقتصر على الاحتفال بالسينما فحسب، بل يسهم أيضًا في صياغة المشهد السينمائي العالمي عامًا تلو الآخر.

تمثال

الاحتفاء بالامتياز

من الواضح أن حفل توزيع جوائز الأوسكار لا يكتفي بتقديم شهادات التقدير فحسب، إنّما يحتفي أيضًا بالإلهام والعواطف والعملية الإنتاجية والخبرة التقنية وكل ما يسهم في إخراج الفيلم. ولتعزيز الشراكة بين عالم صناعة الأفلام ورولكس، تم استخدام "العمل المتقن"، التعبير المفضّل لدى مؤسّس رولكس، هانس ويلزدورف. إن السينما فن وعلم وصناعة في آن واحد ويسلّط حفل توزيع جوائز الأوسكار الضوء على كل وجه من أوجهها.

يعتمد حفل توزيع جوائز الأوسكار القيَم التي تعتمدها رولكس لأنه يكافئ إنجازات الفِرق التي تسعى إلى الامتياز وما تبذله من جهود.

مشهد الحفل

رولكس وأكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة: شراكة تاريخية عنوانها التميُّز

عام ٢٠١٧، أصبحت رولكس شريك أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة باعتبارها الهيئة الأعلى في صناعة الأفلام. واجتمعتا حول دوافع تأسيسية تنطوي على الإيمان المشترك بالامتياز والترويج للمواهب وتشجيع التقدّم وأهمية نقل المعرفة إلى الأجيال القادمة.

أصبحت رولكس الساعة الحصرية لأكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة والراعي الفخور لجوائز الأوسكار® والراعي الحصري لجوائز الحكام. تضطلع رولكس أيضًا بدور الراعي المؤسّس والساعة الرسمية لمتحف أكاديمية الصور المتحركة الذي فتح أبوابه في لوس أنجلوس في أيلول/سبتمبر عام ٢٠٢١.

إن رولكس هي الراعي الحصري لجوائز الحكام التي تكرّم إنجازات العمر لأفراد في مشوارهم السينمائي.

جوائز الحكام

جوائز الأوسكار وجوائز الحكام

رولكس والغرفة الخضراء لحفل جوائز الأوسكار

إن رولكس هي المضيف الرسمي للغرفة الخضراء، وهي حجرة انتظار حفل جوائز الأوسكار. يمرّ المرشّحون والمقدمون بهذه القاعة قبل الصعود إلى منصة حفل توزيع جوائز الأوسكار وبعد النزول منها، ويعود بعضهم حاملين التمثال الصغير الذي يتوق الجميع للظفر به.

تُعِد رولكس سنويًّا تجربة فريدة وغامرة وديكورًا جديدًا للغرفة الخضراء التي صُمّمت في عام ٢٠٢٤ على شكل بيئة نباتية خفيفة وحساسة التي تدمج العناصر الطبيعية والهياكل العضوية من أجل خلق عالم لوني.