لودفيغ أبيرغ
الموهبة الصاعدة في الغولف
سرعان ما ترك لودفيغ أبيرغ بصمته في عالم الغولف، منتقلاً من هاوٍ بارز إلى لاعب محترف ينافس على البطولات.
التميّز البارز
استغل لودفيغ أبيرغ أسلوبه الممتاز وقدرته الرائعة على تسديد الكرة، وبخاصة من نقطة البداية، ليبلغ مكانة مرموقة بين أفضل لاعبي الغولف الرجال.
بفضل إنجازاته في دوري الهوّاة، وعلى رأسها تصدّر تصنيف الهوّاة العالمي للغولف طيلة ٢٩ أسبوعًا، وضع لنفسه قاعدة صلبة لانطلاقته في عالم الاحتراف.
اعتلاء التصنيف
شهدت مسيرة أبيرغ في الغولف تسارعًا ملحوظًا بعدما فاز بجائزة بن هوغان لأفضل لاعب جامعي في الولايات المتحدة في عامي ٢٠٢٢ و٢٠٢٣.
بعدما احترف رياضة الغولف، صنع بصمته سريعًا بانتصارات في بطولة موانئ دبي العالمية وبطولة الرابطة الأمريكية للاعبي الغولف المحترفين® خلال خمسة أشهر فقط، مما سلط الضوء على استعداده للمنافسة على أعلى المستويات.
أكّد أبيرغ سمعته بصفته منافسًا صعب المراس عندما ساعد الفريق الأوروبي على الفوز في مشاركته الأولى في كأس رايدر عام ٢٠٢٣. وفي تشرين الثاني/نوفمبر من تلك السنة، تُوّج بأوّل ألقابه في بطولة الرابطة الأمريكية للاعبي الغولف المحترفين® بعدما فاز في بطولة آر إس إم كلاسيك. واستمر في إبهار الجميع بأدائه في أوّل مشاركة له في البطولات الكبرى حين حلّ وصيفًا في بطولة الأساتذة عام ٢٠٢٤.
أصبح لودفيغ أبيرغ سفير رولكس عام ٢٠٢٣.
تابع الاستكشاف