روح البَحَّار
بفضل تجهيزها بالعّد التنازلي الفريد القابل للبرمجة والمُزوّد بذاكرة ميكانيكية ومزامنة سريعة، تُطالِب ساعة يخت ماستر II بأحقيتها بمكانة فخرية في قائمة ساعات رولكس المرموقة الاحترافية.
بدء السباق بقوة
تحتل ساعة يخت ماستر II مكانًا مميزًا في قائمة ساعات رولكس الاحترافية باعتبارها كرونوغرافًا ذا طابع بحري جريء. تتميز الساعة بوظيفة ميكانيكية لا مثيل لها، تتمثّل في العد التنازلي الذي يُمكن برمجته ومزامنته بسرعة لضبط وإعادة ضبط الساعة لتتناسب مع أوقات بدء سباقات القوارب، وهي وظيفة أساسية لاتخاذ القرار والخيار الأمثل لتحقيق النصر من قبل أي قبطان.
يتماشى الطابع البحري القويّ والمُميَّز الذي تتّسم به ساعة يخت ماستر II بقوة مع روح ساعات أويستر الاحترافية.
تتسم إدارة الوقت بأهمية بالغة في سباق الزوارق وغيره من الرحلات البحرية الأخرى؛ كانت ساعة عند إطلاقها عام ٢٠٠٧ تتميّز بوظيفة ميكانيكية غير مسبوقة والتي تتمثّل في العَد التنازلي القابل للبرمجة المزوّد بذاكرة ميكانيكية والتي يمكن مزامنتها بسرعة. تلبي هذه الوظيفة تماماً الحاجةَ إلى التوقيت الدقيق في إجراءات بدء سباق الزوارق المهمة.
تُمثِّل هذه المرونة إحدى أهم ميزات ساعة يخت ماستر II، وكان تطويرها من أبرز التحديات التكنولوجية. يمكن حفظ البرمجة ميكانيكيًّا بحيث يعود العقرب إلى نفس الإعداد عند إعادة التشغيل، مثلاً في حالة انطلاق الجولة التالية من السباق أو عندما يبدأ سباق زوارق لاحق بمدة متطابقة للعد التنازلي.
علاوة على ذلك، بمجرد إطلاق العد التنازلي للساعة، يمكن مزامنته بسرعة ليتوافقَ مع العدّ التنازلي الرسمي عبر وظيفة إعادة تشغيل "فلاي باك" لعقرب الثواني وتعديل عقرب الدقائق للعدّ التنازلي إلى أقرب دقيقة.
بفضل تجهيزها بالعّد التنازلي الفريد القابل للبرمجة والمُزوّد بذاكرة ميكانيكية ومزامنة سريعة، تُطالِب ساعة يخت ماستر II بأحقيتها بمكانة فخرية في قائمة ساعات رولكس المرموقة الاحترافية.
الاقتران المثالي بين الأداء والأناقة.